• كان فى بيتنا وكان جنب بيتنا جارة فاتنة الجمال عمرها 22 سنة غير متزوجة وفى البيت لوحدها على طول وكانت تلبس معظم لبسها عاريه شوية وفى يوم كان عائلتى تريد ان

    تزور جدى وانا مش عاوز اروح معاهم وكان سنى وقتها 12 سنة وراحو لى جارتنا عشان يستاذنوها انى اعد معاها لحد ما ترجع عائلتى من زيارة جدى

    صور سكس - سكس محارم - سكس حيوانات - سكس امهات
    وافقت ويوم لما روحت عندها استقبلتنى ودخلتنى عندها لقيتها مشغلة شرايط سكس وبتتفرج وانا مش عاوز اشوف وهيا قالتلى انتا مش بتتفرج ليه قلتلها عيب ضحكت وقالتلى اتفرج انا هدخل الحمام وراجعه على طول وكانت لابسة عريان شوية ودخلت الحمام رجعت ببصلها لقيتها لابسه عريان ما عدا الكلوت الاحمر وحمالة بزازها الكبيرة وقربت منى وبدات تخلى حمالة بزازها جنبى وتقولى الحسهم وانا وقتها كنت صغير ومش فاهم قوى اعدت الحس فيهم وفجأة قلعت الحمالة
    وقالتلى اقرب من كسها وقالتلى العب فيه بايدك وافتحه وقعدت العب بكسها الرطب الجميل وفتحتة وسخنته وبعد شوية قلعت الكلوت وقربت منى وقالتلى اقلع وقلعت كل حاجة وبدات تمص ذبى لحد ما وقف زى الحجر وبدات تقلى الحس كسى وانا الحس كسها وعسلة وهى تلحس ذبى وتقلى عاوزة اشبع من عسل ذبك بقالى سنتن ماتناكتش وبدات تقلى قرب ذبك من كسى وانا قربتة وقالتلى دخله جوه ودخلته وبدات اتوجع شوية وهى تصرخ بصوت رقيق عشان الجيران متسمعناش وقامت بعد ما تنكتها تضحكلى وتقولى برافو عليك ولبست كلوتها الاحمر وانا لسبت وبعدها بى نص ساعة جت عائلتى وروحت بيتنا يومها

    سكس محارم - سكس بنات - افلام نيك - سكس مترجم


    votre commentaire
  • انا و بنت خالى بنحب بعض و على علاقة جنسية بقالنا فترة كبيرة و كل اما تيجى فرصة انيكها او نقعد مع بعض لوحدينا مبعديش الفرصة دى و امبارح كانت واحدة منهم كلمتنى فى التليفون و بتقولى بقلك ايه عاوزاك تيجلنا البيت بابا عاوز يحمل ويندوز عالكمبيوتر قلتلها قولى لابوكى انى مش فاضى دلوقتى بعدين قلتلى لا ضرورى اصله مستعجل و عاوز ينزل حاجات مهمة و الويندوز مش شغال قلتلها خلاص جى سلام ، لبست هدومى و مكنتش محضر لأى حاجة خالص على اساس ان خالى فى البيت و رحت خبطت عالباب فتحتلى مرات خالى فعادى دخلت و سلمت و مكنش فى اى مشكلة قلت ادخل علاطول فى الموضوع هو فين الكمبيوتر عشان اعملكم الويندوز لقيت مراة خالى بتقلى وينوز ايه يا وسخ ، انا قلقت و قلت فى مصيبة ، قالتلى انت بتعمل اللى بتعمله مع بنتى بقالك قد ايه ، معرفتش ارد ولا انطق كلمة ، بصتلى و قالتلى ايه مش عارف ، بصيت للبت لقتها مفيش اى رد فعل و لا خايفة ولا حاجة ، رحت بصتلها و قلتلها 3 سنين ، راحت قلتلى و مقلتش ليه ، انا عينى بحلقت ، قلتلها مقلتش ايه !!! .
    راحت ردت و قالتلى ان زبرك حلو كده ده احلى من بتاع خالك مع انه شبهه شكلها وراثة الازبار الكبيرة فى العيلة دى بس خالك كبر و زبره مبقاش يقف كويس و مبقاش يمتعنى و بيجبهم بسرعة ، قلتلها معلش السن بقه له احكامه بس انتى لسه فرسه و محافظة على نفسك و متستحقيش الكلام ده قلتلى فعلاً انا خلاص مبقتش قادرة و عاوزاك تمتعنى انت مكان خالك و انا و بنتى هنبقى تحت رجليك .
    -انا خلاص مبقتش قادر و زبرى كان هيجيب لبنه عالكلام بس اول مرة اتحط فى موقف زى ده مش عارف اعمل ايه ياض انت قدها و اللى هتعمله مع واحده هتعمله مع اتنين و فى واحدة فيهم خبرة اوى كمان - لقتها بتقلى انت رحت فين سرحت فى ايه قلتلها ابدا ولا حاجة قلتلى طب يالا خالك مش هنا و مش جى دلوقتى خالص هندخل ناخد شاور و راحت شدانى من ايدى و انا حاسس انى تقيل اوى مش عارف اتحرك لسه مش مصدق اللى انا فيه ، دخلنا الحمام انا و هى و بنتها و لقيتها فتحت الشاور و بنتها وطت قدامى و فتحتلى البنطلون و قلعتهولى هو و البوكسر ،مراة خالى كانت اول مرة تشوف زبرى عالحقيقة . بصت و قلتلى ايه ده بقى كل السنين دى بيمتعك و متقوليليش راحت قلتلها كنت خايفة يا ماما راحت ردت عليها احنا من امتى بنخبى على بعض اى حاجة و راحت امها جت مسكتنى من زبرى و شدتنى عالشاور و دخلت تحت الشاور انا و هى و بنتها نزلت و خدت الليفة و ليفت بضانى و طيزى و مسكت زبرى و قالت لبنتها هاتى مكنة الحلاقة و الفوطة نشفتلى زبرى و راحت مسكته و حلقت تحتيه و بضانى و راحت حلقت شعر طيزى و طلعت على صدرى حلقة شعره و انا ساكت مش بكلم خالص معرفش ليه و راحت جابت الشامبو و فعلياً حمتنى و هى بتحمينى قعدت تحضن فيه من ضهرى و بزازها لمسانى من ورا و انا بدأت افوق و ادرك اللى بيحصل معايا و بنت خالى جت مسكت زبرى و قعدت تمصه و احنا بنستحمى لغاية لما جبتهم فى بقها بصتلى امها و قالتلى كويس انك جبتهم دلوقتى عشان انا بحب العب كتير مش عاوزاك تجيبهم بسرعة معايا و راحت مسكتنى و ادتنى فرنشاية و قعدت امص فى لسانها و نزلت على بزازها امص فيهم و الحس فى بطنها لغاية لما قعدت على طرف البانيو و قعدت الحس فى كسها و كان جسمها ابيض و مليان نمش جميل اوى ولا اكنها عندها 30 سنة قعدت الحس فى كسها و بنتها نزلت تلحس فى طيزى من ورا و بضانى قعدنا كده و هى اااااه كنت فين من زمان عشان تطفى اللى جوايا انا من زمان محستش انى كده انت رجعتنى عشرين سنة ورا ايام الدلع ايام اما كان خالك طور هايج دلوقتى خلاص قطة مش عارفة تعمل حاجة اااااااه و نزلت على صوابع رجلها امص فيهم و الحس فى قدم رجليها و انزل تانى على كسها و بنتها واقفة بتلعب فى نفسها من الفرجة علينا و انا خلاص اندمجت و قاعد اسخن فيها و هى الصراحة شديدة اوى تهد جبال قلتلها عاوز انيكك قومى يا متناكة بصتلى اوى احب اللى يدلعنى انا النهاردة متناكتك انا و بنتى عاوزاك متسبناش النهاردة الاو احنا مستكفيين رحت قلتلها عندك كريم قامت و دخلت تجيبوا من الاوضة جوا رحت سبت الحمام و جريت وراها عالاوضة رفعتها و نزلت بيها عالسرير و احنا غرقانين و هاتك يا لحس فى كل حتة و رحت خت الكريم و دهنت بيه زبرى و دخلته و هى ااااااااااه براحة شوية و انا قاعد بهزهت لغاية لما حسيت ان السرير هيتكسر بينا و رات جت بنتها قعدت عليها و بقيت بنيك فى امها و بلحس فى كسها و بزازها و هما الاتنين ااااه اوووف ااااه و انا مش قادر ماسك نفسى بالعافية لغاية لما جبتهم فى كس امها و هى راحت قامت من على وشى و فضلت تلحس لبنى اللى نازل من طيز امها رحت قمت و دخلت زبرى فى طيزها و هاتك يا رزع و تقفيش فى بزازها و ضرب على طيازها و امها تقلى براحة شوية عليها لحسن تتعور و بنتها تقلى لا كمل كدا انا مش قادرة اااااااااه و راحت اترعشت و جابت عليا رحت قمت و امها لفتلى طيزها و رحلت جبت الكريم و دهنت و دخلته تانى و طالع داخل لغاية لما قلتلها مش قادو خلاص قلتلى لا ريح شوية قلتلها حرام عليكى ده بنتك اصغر منك و تعبت قلتلى بنتى شبعانة منك انا محدش لمسنى كدا من زمان تعالى براحة و رحت نمت على ضهرى و قعدت تمصلى فى زبرى و هو نص نايم و تتف عليه و تشفطه لغاية لما وقف تانى رحت قمت و نيمتها على ضهرها و حطيت مخدة تحتها و رحت دخلت فى كسها و فضلت يجى نص ساعة برزع فيها لغاية لما مبقتش قادر قامت و قلتلى خد الحباية دى ببص طلعت فياجرا قلتلها لا انا كويس و اديكى شايفة انا مش بتاع الكلام ده قالتلى خد بس و هتحس ان مفيش حد قادر يوقفك خدتها و شربت شوية مياه و قعدت شوية بنكها عالهادى لغاية لما مفعول الحباية اشتغل و لقيت زبرى واقف زى الحجر مبينمش و فضلت اديها و هى مش عارف هتتعب امتى و نزلت رزع جامد و بنتها خلاص قامت تعملنا شوية حصير على اى حاجة حلوة جابتلنا الحاجة و راحت ادتهالنا فى بقنا و انا بنيكها و ضحكنا و بوسنا بعض بوسة و نزلت باست و لحست فى صدرى و نزلت على زبرى لحس و مص و انا الحباية مخليانى اكنى ببتدى من جديد و قعدت تمص و تلحس فى زبرى و بنتها جت قعدت تلحس و تحضن فيه و تحط رجلها على بطنى و تحرك و تحك نفسها فيه و انا مش مركز الا مع امها و راحت قامت و قعدت عليا و حطت زبرى فى كسها و قعدت تطلع و تنزل و انا سامع صوت شفرات كسها و هى بتنزل المياه على ربرى زى صوت المص كده و مش قادر رحت قمت بيها و سندتها عالحيطة و قعدت ارزع فيها لغاية لما لقيت رجلها بتفلت من ايدى من كتر رعشتها و راحت و قعت عالارض و ساندة عالحيطة و حطت ايديها على كسها و فضلت تلعب فيه و تتأوه ااااااااااه ااااااه بيوجع مش قادرة اااااااااااااه و راحت دمعت لغاية لما جبتهم كلهم على جسمى و راحت بنتها نزلت تلحسلها عالخفيف و بصتلى و قلتلى انت من النهارة خالك بالنسبالى و متنكش بنتى غير اما تنكنى معاها و راحت مسكت زبرى و باسته بوسة و مصت الطربوش و نادت بنتها و قالتلها تعالى جبيهمله انا هقوم استحمى و قامت و بنت خالى قعدت تمصلى لغاية لما جبتهم على وشها و قمت استحميت و لبست هدومى و طلعت لقيت امها بتقلى يخربيتك مش عارفة البس البنطلون رجلى مفشوخة منك و راحت قلعة الروب و قلتلى حتى بص حمرا زى قلتلها لا كفاية دلوقتى انتى مبتتعبيش عاوزة تانى دلوقتى ولا ايه راحت ضحكت و قالتلى ايوه بس مش النهاردة يا حبيبى و رحت كلت اى حاجة كانت عندهم فى التلاجة و قمت مشيت

    سكس محارم - سكس محارم


    votre commentaire
  • لقد أحدث هذا المقهى ضجة في القرية بسبب وجود (كابينات سرية) أو مانسميها (بالحمامات) وبالفعل كان مقراً للدعارة والرذيلة فقد رأيت بعد اغلاق المقهى ونحن بداخله رجال (اغراب) من خارج القرية مع (نساء) من قريتنا يدخلون تلك (الحمامات) فكان كل رجل يأخذ (قحبته) معه ويدخلان الحمام ثم يقومان بممارسة (الدعارة) داخل الحمام وكانوا رجال ونساء يدخلون الحمامات ويخرجون اخرين وكنت اسمع آآهآآآت وصرخات النساء الجنسية حتى أنني اسمع اصوات فلقات الأطياز الضخمة وهي ترتج من نيك ورشق (ازباب) الفحول فوق الأطياز السمينة وكان المكان تملاءه فوارغ مايسمى (الواقيات الذكرية) أو(الكندوم) وكانت تنتشر في زوايا الحمامات بشكل فوضوي ومقزز وتملأ (سلات المهملات) وكانت (الكلوتات) القذرة مرمية في الحمامات .

    وفي احد الليالي وصلت الفوضى بالقرية الى درجة القتل والنهب فسافروا جميع (عائلتي) الى المدينة للسكن في بيت (اعمامي) في المدينة خارج (القرية) حتى تهدأ الأوضاع المتدهورة وبقيت انا وأختي (هدى) لوحدنا في البيت لحماية ممتلكات البيت ولكن في ساعة متأخرة من الليل كعادتها أختي هدى وجارتنا (أم فهد) تسهران كل ليلة خميس حتى الصباح في (الصالة) داخل القسم المخصص للنساء في بيتنا وطبعا لايحق لأي رجل ان يدخل هذا القسم إلا النساء فقط وبالطبع كانت (أم فهد) خبيرة المساج والتجميل تقوم بدهن جسم اختي (هدى) بالكامل ووضع الزيوت الطبيعية على شعرها فكانت أختي تتمدد وهي عارية أمام (اصابع) أم (فهد) الذهبية خبيرة المساج والتي تلمس كل منطقة (محرمة) في جسد اختي (هدى) المملوء فكانت تحلق (شعر كس) اختي الكثيف وتقوم بنتف شعيرات (طيزها) بما يسمى (الحلاوة) فكانت عملية النتف تأخذ وقتاً طويلاً فكان جسد اختي مستباح (لأم فهد) وبعد الأنتهاء من نتف كل الشعر في جسم اختي قامت بدهن جسمها (بالزيوت الطبيعية) ثم انتهت جلسة المساج .

    لقد ذهبت اختي هدى وهي تتمخطر عارية الى الحمام وطيزها (الحميراء) تنتفض وترتج وتهز الأرض من ضخامتها فغطست بجسدها الفاسق الشهواني داخل الماء الدافيء بين رغوة الصابون وقطع (الليمون) والأزهار الطبيعية تتناثر وتطفو فوق سطح الماء .. لقد كانت اختي هدى تستمتع بالحمام الدافيء بينما كانت أم فهد (المخبرة السرية الخائنة) تنقل معلومات سرية عن اختي للضابط وعن الوقت المناسب لأقتحام منزلنا .

    وبالفعل لقد دخل الضابط البيت ومعه جنديان بقوا في الحديقة بينما دخل الضابط الى داخل المنزل ثم اوصلته (ام فهد) الى الحمام ثم طلب الضابط من اختي هدى العارية والتي هي في موقف صادم ومعيب جداً أن تخرج من (الحمام) وهي عارية ولكنها رفضت ! فقام الضابط بمسك يدها بقوة واخراجها من الحمام فكان جسمها العاري مبلولا ويسيل منه الماء وكانت رغوة الصابون البيضاء تنساب من فوق فلقات مؤخرتها الضخمة وكان الضابط يستمتع بالنظر الى جسم اختي وهي واقفة ثم ترفض اختي الأذعان الى اوامر الضابط ولكن الضابط قام بشدها بقوة وسحبها الى خارج الحمام ثم صفعها الضابط صفعتين قويتين ثم قال لها :

    الضابط : هيا ايتها القذرة ادخلي الى هذه الغرفة لأقوم بالتحقيق معكي ؟

    هدى : أنا لست قذرة بل أمراءة وزوجة شريفة يامن تريدون الأستمتاع بأعراض العفيفات !

    لقد رأيت اختي ذات الجسد الأبيض المملوء صاحبة (البطن) البارز والثديين المرصوصان ذو الحلمات الطويلة ومؤخرتها (طيزها) ذوات الفلقتين السمينتين وهما يرتجان ويرتعدان مع كل خطوة تمشيها نحو الغرفة و(كسها) التخين ذو الجبهة العريضة و(حليق) الشعر ذو الشفرتين الطويلتين وكأنهما شطيرتين من اللحم الشهي واللذيذ .. لقد أدخلوا اختي داخل الغرفة وهي عارية ثم رأيت الضابط وهو يقوم بخلع ملابسه (العسكرية) حتى اصبح عارياً بجسمه الأسمر القوي وصدره المشعر القوي والشديد وبطنه الصلب ذو العضلات البارزة وسواعده المفتولة فكان (زوبه) و(قضيبه) الثعباني الأسمر منتصباً كالصاروخ وعروقه بارزة وله خصيتين سوداء اللون وكبيرتين ثم قالت أم فهد لأختي بكلامها العامي :

    أم فهد : هيااا ياأخت الشراميط ! شوفي شغلك أرضعي (زوب) الضابط والحسي خصيتيه !

    لقد رأيت اختي هدى وهي تركع وتخضع على ركبتيها أمام (زوب) الضابط ثم تقوم بقبض قضيبه بيدها اليمنى ثم تشم راس زوبه ثم تلحس راس الزوب بلسانها ثم شيئا فشيئا حتى قامت في بلع (قضيب) الضابط بشراهة وهي تدخله وتخرجه من بلعومها ولعابها يسيل من زوب الضابط على صدرها وبينما اختي هدى تلحس وترضع (زوب) الضابط كان الضابط يقوم بلحس اصبعه ثم يقوم في ادخاله في فتحة (شرج) مؤخرة اختي الكبيرة وكانت (أم فهد) تراقب محيط البيت من نافذة الغرفة لرصد أي تحركات مشبوهة بالقرب من البيت .

    لازالت اختي هدى تمص وترضع (زوب) و(قضيب) الضابط ولازالت اصبع الضابط تخترق فتحة (شرج) طيزها أو مانسميه بالعامية (خرمها) ولكن لم يستطع الضابط تحمل شهوته القاتلة فلم يستطع الصمود امام اثارة جسم اختي الأبيض (الفاسق) ولم يحتمل النظر الى فلقتي طيزها البيضاء والسمينة وكل شطر يرتعد امامه ويتراقص كالزبدة البيضاء ولم يصمد امام ثدييها الدافئان أو شفرتي كسها اللتان يلتهب بداخلهما الجمر الحار .. ماهي الا ثواني حتى امر الضابط اختي هدى ان تتمدد فوق الكنب الأسفنجي وتفتح (ارجلها) له وهو (الكنب) التي تحتفظ به اختي حتى يومنا هذا والذي تم هتك عرضها وشرفها فوقه وقد أسمت أختي هذا الكنب بأسم (الكنب الرحيم) وبالفعل خضعت اختي لأوامر الضابط ثم تمددت فوق (الكنب الرحيم) بجسدها (السافل الفاجر) ثم فتحت له فخذيها ورجليها ثم صعد الفحل الضابط معها فوق الكنب فرفع رجليها فوق اكتافه ثم بدأ الضابط بحركة (تفريش) اشفار كسها براس (قضيبه الثعباني) فرأيت اختي ترتعد اطراف جسمها وهي تعض شفتيها بأسنانها وتمسك بيديها الوسادة الاسفنجية التي وضعتها تحت رأسها وبعد (التفريش) سمعت اهااااااات اختي وهي ترفع نظر عينيها الى السقف فعلمت أن الضابط قد قام بهتك شرفها فرأيت الضابط قد ادخل كامل (قضيبه) في كس اختي وقد اخترق مهجة احشائها فلم ينتهي الوضع الى هذا الحد بل تمدد الضابط فوق جسم اختي اللطيف والدافيء ليستمتع اكثر بلذة هذه السعادة الأبدية ثم اصبح الضابط كالكلب المسعور يستبيح جسد اختي طولاً وعرضاً فكان يلتقم أثداء أختي المملوء بفمه ويرضع من بزازاتها ويمرغ وجهه بصدرها الحريري الناعم الملمس ثم يقوم بلعق رقبتها ثم مصمصت شفتيها فلم يترك الضابط شيئاً بجسد اختي إلا استباحه والتهمه كله فكانت شراهة الضابط في التهام اختي بشهوة عارمة بسبب أن نساء عائلتنا يتمتعن بالقوام الطويل وضخامة الأرداف وأعتدال الأكتاف وجبروت الأجسام .. لقد رأيت (زوب) الضابط وهو يدخل في عمق (كس) اختي و(رحمها) ذو الجبهة المفلوقه والأشفار المفتوقه .. لقد رأيت (قضيبه) وهو يرتفع عالياً ثم يهوي في قعر (كسها) فكانت خصيتاه السوداوتان يتأرجحان ثم يرتطمان بلحم افخاذها .. فكنت اسمع (ام فهد) هي تردد تقول بلهجة انتقام وأحتقار :

    أم فهد : نيكهااااا ونيك امها بنت القحبة اقسم لك ان (اكساس) حريمهم ألذ من لحمة الهمبرقر.

    لقد كان كلام (أم فهد) الأنتقامية مثيراً للضابط الذي امتلأ (زوبه) الأسود من شهوة كس اختي البيضاء والتي تسيح من (قضيبه) كالزبدة البيضاء فلم يحتمل الضابط البقاء على هذه الحال وجسده يتصبب من العرق وطيزه (السوداء) ذو الفلقتين المسمرتين وهما كالصخرتان الصلبتان حتى فاجئته (الرعشة) فتصلبت اطرافه واشتد ظهره ثم صرخ صرخت الشهوة الأخيرة ثم اخرج (قضيبه) من كسها فأنفجرت شهوة قضيبه من سائله المنوي الأبيض كحمم البراكين الحارة ثم تطايرت شهوته فوق بطن اختي الأبيض المنتفخ حتى امتلئت اشفار كسها وساح فوق بطنها وحتى بزازاتها لم تسلم من سائله المنوي الأبيض ثم هدئت الحركة وانطفئت الشهوة ثم قام الضابط من فوق جسد اختي (المنيوكة) وقد قضى شهوته منها فمسح (قضيبه) بالمنديل الأبيض ثم خرج وترك اختي المغتصبة فوق الكنب ممددة والمني الأبيض يسيل من بين اوداج كسها وشفرتها المفتوقة ولكن لم ينتهي اغتصاب اختي الى هذا الحد بل قاموا العساكر بتوثيق اختي بشكل مذل ومهين ثم اركبوها في (باص البوليس) الصغير وهو معروف في القرية بـ(باص نساء المتعة) فكان جسد اختي العاري لايستره إلا (فزون) ممزق من الخلف ومؤخرتها مكشوفه بشكل شبه كامل وفانيله ضيقه وقديمة وقد لبستها من دون (سنتيانات) تحتها وكان نصف بطنها مكشوف وقد لبست ملابسها بسرعة تحت ضغط العساكر .. ولكن مالفت انتباهي هي النساء المغتصبات داخل الباص والذي مكتوب عليه عبارات قذرة وعلى جدران بيوتنا (نسائكم القذرات لمتعة جنودنا) .

     سكس حيوانات - سكس حيوانات - سكس محارم - افلام سكس امهات - سكس محارم - عرب نار


    votre commentaire
  • صور سكس حصرية صور نيك صور كس صور سكس ساخنة

    صور سكس ساخنة جديدة بنات تتناك من كسها بالصور مشاهدة صور نيك من الكس والطيز جميع صور سكس تبحث عنها موجودة فى هذا البوست صور سكس بنات صور نيك الكس والطيز

    صور سكس على موقعنا جديدة بجودة عالية اتش دي HD جودة وضوح عالية صور سكس حرية صور نيك ممتعه احلة مجموعة صور سكس بنات تتناك باوضاع جماع ساخنة صور سكس جديدة  مثيرة تعلم طرق الجماع صور نيك جماع ممتعه


    votre commentaire
  • سكس 6 صور سكس - صور نيك - سكس محارم - سكس امهات - افلام سكس - مشاهدة افلام نيك - سكس اخوات - سكس حيوانات

    سكس محارم


    votre commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique