• لم نتبادل الكلمات.. لم نتبادل المجاملات الزائفة التي نعلم أنا وهي في قرارة أنفسنا أن الهدف الأول والاخير لها هي امتطائها كفرسة هائجة في ميدان فرح تتراقص فيه الخيول العربية وتصهل كما ستئن حبيبتي وتموء كالقطة المزدهرة الأوراق..
    بدأ الأمر عصرا حين عدت من العمل منهكًا، فوجدتها ترتدي جلبابا فضفاضا، وكنت مغتاظا من رئيسي في العمل، فشققته عن ظهرها في غضب، ولدهشتها التفت لي وكادت تنشب أظافرها فيّ، ولكن لدهشتي أنا لم تفعل، بل امتد يداها لتمزق أزرار قميصي في عنف فاتحة صدري ليضربه هواء المروحة البارد، وبالطبع كما تظنون فقد نال صدري بعض الخدوش، التي لن أبالي بها بعد قليل، مقارنة بما.. سأدع هذا لوقته..
    كنا يلفنا العرق في تلك الأيام الحارة الخانقة، فنزعت حمالة صدرها بعنف بعض الشيء جعل ثدييها العظيمين يترنحان بينما تخلع سروالي الذي أسقطتني برأسها على الأريكة قبلها لتشده ولباسي الداخلي في نزعة واحدة، لن نتوقف، كلانا يعرف كنه هذا الحدث، كلانا يعرف أنه الـ angry sex أو الجنس الغاضب، وهو وسيلة عظيمة للتخلص من الطاقة السلبية..
    أقف ملصقًا قضيبي الذي بدأ في الانتصاب ببطنها الناعم كمؤخرتها، "رازعًا" إياها قبلة لا تخلو من بعض العضات على الشفتين والرقبة، وصدقني حين أخبرك أنني لا أظن أنها كانت ترتدي "بانتي" ، اوخلعته دونما ألاحظ، فعندما سحبنا بعضنا البعض بينما نلسع مؤخرات بعضنا البعض بتلك الصفعات التي تحمر خدي المؤخرات، ودخلنا لنستحم كنا كيوم ولدتنا أمهاتنا، بالإضافة لبعض البروز والانبعاجات التي تجعلنا شركاء جنسيين أكثر إثارة..
    فتحت الماء البارد ليلسع أجسادنا ونكاد نكون شهقنا وجحظت عينانا معًا حين رطم الماء أجسادنا الغارقة في العرق، لكن لا يهم، فتلك القضمة التي أحسست بالدم الخفيف على لساني منها هونت عليها ألمها، أما أنا فعصرتي لفردتي مؤخرتها وجذبهما كل في اتجاه أدت نفس الغرض، فبحركة سريعة لففتها وألصقت قضيبي بأعلى مؤخرتها وهي تتحرك لا تكاد تهدأ بينما تداعب يداها مؤخرة رأسي بشدة جاذبة ما تبقى من الشعر عليه، ومدلكًا أنا جسمها بسرعة وحدة جعلت الماء البارد يتبخر عن جسدها الملتهب، وبينما أدعك جسدها باللوف والصابون التفت هي لي ونظرت لعيني وكل عينيها شراسة، حتى سقطت بحركة مفاجئة على ركبتيها خاطفة اللوفة مني، وبينما كان الصابون على شعرها البني الكثيف وأحارب أنا خصلاته، كانت يدها امتدت باللوف لتشد على فخذي وتمسح على مؤخرتي، بينما كانت تقبل أسفل بطني بشراهة تبتعد وتقرب من قضيبي ولم تلمسه، إلا بحلمتها العنبية حينما كانت تعود واقفة بهدوء بعض استفزاز جسدي، فأطفأت المياه وحملتها على كتفي وخرجت بها من الحمام وأنا أعض مؤخرتها كالجائع الذي يبحث عن اللحم، وألقيت بها على سريري.. سريرنا إلقاءً، وانقضضت عليها بغية افتراسها كالصقر المحلق لكنها ما لبثت أن أغلقت ساقيها وأمالتهم إلى أحد الجنبين بينما تنظر لي وبعينيها الاستفزاز والدلال..
    فأمسكت بكفيها وأنا اميل عليها وبدأت بالهدوء.. على عكس أنفاسنا التي كانت ترش أعناقنا كالسيول، ووجهت شفتاي إلى حيث كانت شفتيها الثائرتان، ومن ثم إلى حيث كان نهداها النافران، وتعضعضت بعض من الحلمات ولم تكن كلها لها..
    فرفعت يداها أعلى رأسها بينما الكفوف متعانقة عناق المحبة والشغف، ثم أفلتت أحد الكفين لأحكم بالأخرى الغلق على كفيها، وأمسك بقضيبي لأحكه على أسفل مؤخرتها، ثم التقفت قدميها على أحد كتفيّ، لأنها كانت تأبى فتح ساقيها لأدقها..
    ثم بدأت بالتجول بقضيبي مسحًا من خديّ مؤخرتها مرورًا بفرجها كالريح ثم طرق بضع طرقات على شرجها، ثم بدأت بتحريك قضيبي بحركة قوية قليلا على مهبلها بشكل رأسي ولعينينا نظرات التحدي، ثم كشرت عن انيابي وبدأت بطرق فتحة مهبلها طرقًا كمن ينتظر الباب ليفتح، ثم صارت الطرقات أكثر عنفًا حتى أحسست بماء غير ماء الاستحمام يبلل مقدمة قضيبي الطارق، فضغطت ركبتيها على صدرها بصدري وبدأت بالإيلاج بطيئا، رأس القضيب دخلت الآن.. شهقة متبوعة بـ"امممم" خرجت من فمها..
    عنق القضيب الآن يتحرك محتكًا بعنق مهبلها، وحين وصلت لنصف المسافة تراجعت، ثم دفعت بعنف فأطلقت صرخة قصيرة فاتحة فمها، ثم وضعت يدي الحرة على فمها، لأن الدفعات التالية كانت سريعة وعنيفة، جعلت عينيها تجحظان!
    دكات متتالية حتى كانت الدكة الأخيرة التي وصل فيها القضيب لرحمها من الداخل وأحسست ببطانته تحتضن رأس قضيبه وتعتصره..
    ظللت على هذا الوضع ما وصفته هي لي أنها ظنته عصورًا..
    فتركت كفيها وفرجت هي ساقيها حتى صار صدري يقبل ثدييها العظيمين، وما لبثت أن لفت قدميها في لفة محكمة حول ظهري وأنشبت أظافرها هذه المرة حقا بين كتفي، ولما أطلت السكون شدت يديها كل في ناحيته ليكون أربعة خطوط متوازية في كل نصف من ظهري بلون الدم، وبدأت بتحريك وسطها فيما يشبه الاهتزازات، ثم بدأت فيما يبدو كالرقص الشرقي وتحريك وسطها في دوائر، فاستندت على ذراعي شادهما وبدأت في التحرك.. رويدا رويدا..
    وبدأت أزيد في السرعة تدريجيا، حتى انقضضت على رقبتها ممتصًا رحيقها، مخلفًا علامة غامقة اللون نعرفها كلنا، ستلكزني فيما بعد عندما تراها، فلم أترك رقبتها حتى انتهيت..
    فلما لم أرد القذف مباشرة سحبت قضيبي في حركة واحدة مفاجئة، وقلبتها على بطنها، وهي ساعدتنا بتعريض مؤخرتها لأعلى وفرد ظهرها وذراعها للأمام في أجمل doggy رأيته في حياتي، فلم أستطع المقاومة فنزلت تقبيلا ولسعا لتلك المؤخرة العزيزة..
    وحين حان الوقت بدأت بطعنها مجددا وحين حان وقت القذف، شددت شعرها كما اتفق، وجذبتها علي لتستقر في حضني.. وتستقر يدي معانقة صدرها الأخاذ.. وتستقر الألسنة متعانقة.. حتى انتهيت من القذف وأظنها انتهت مرتين حتى الآن..
    فأخذتها وارتميت بها على السرير على جانبينا حتى ارتخى قضيبي وخرج منها..
    واستمررنا في القُبل والعناقات والمداعبات حتى كادت تنام، لكنها أحست بشيء ينبض على فخذها..

     سكس - نيك - قصص سكس - سكس مصري - سكس مترجم - افلام سكس - سكس امهات - سكس حيوانات - سكس محارم - صور سكس


    votre commentaire
  • راحت سحر قالت لبنتها عيب ياهند على شخص محترم وذوق وانا فاهمة قصدة كويس جداا وبتبتسم وتبصلى بصة مش بريئة خاااااااااالص وانا فى اللحظة دى كنت قررت انه سحر لازم تنور سريرى قريب جداااااا كانت شخصية ذكية جدا جريئة ميلف وحيحانه كمان يعنى ابقى راجل غبى لو فوتها من تحت ايدى

    وهنا قالتلى سحر احنا هنسيبك بقى تشوف شغلك وانا كان عندى على المكتب الكروت بتاعتى"البيزنس كارد" سحر اخدت كارت منهم وضحكت وبتقولى بعد اذنك قولتلها من غير اذن الكارت وصاحب الكارت قالتلى ده علشان لو حد سألنى على نجار كويس اديهم رقم تليفونك بس قولتلها مصدقك وضحكت هى بدلع وسلمت عليهم ومشيوا

    تانى يوم الصبح لقيت سحر بتتصل بيا وبتقولى انا اول مره احس ناحية حد بإنجذاب بالسرعة دى ومن امبارح وانا ماببطلش تفكير فيك ده حتى هند بنتى عمالة من امبارح تكلمنى عنك وعن ذوقك وشياكتك قولتلها ذوقى وشياكتى بس؟! لقيتها بتضحك بمرقعة كده وبتقولى وذكائك كمان ياعم ولا تزعل وبصراحة شكلى حبيتك وماتسألنيش ازاى وكنت بكلمك علشان اشوفك لو فاضى تيجى نشرب حاجة مع بعض عندى فى البيت

    قولتلها فاضى اكيد بس لو جوزك جيه واحنا مع بعض هيبقى الوضع ايه قالتلى لأ هو مابيرجعش قبل الساعة 10 بالليل واحنا لسه الساعة 9 الصبح معانا وقت ماتخافش قولتلها اوك ولبست ونزلت روحتلها البيت دخلت الشقة وسلمت عليها كانت لابسة تريننج اسود مخليها مزة المزز ومجسم تفاصيلها جدا وقعدنا نرغى شوية وبعدين قولتلها اعمليلى اتقل قهوة عندك انا مطبق من امبارح شغال ومش فايق خالص

    قالتلى بس كده انا هفوقك دلوقتى حالا قامت جابتلى بشكير جوزها وخدتنى من ايدى على الحمام وقالتلى خدلك حمام سخن يفوقك وهتخلص اكون عملت القهوة وحضرت الفطار واهو يبقى عيش وملح قولتلها لأ احنا نخليها عيش وملح ودوش وروحت حاضنها وبدأت اقفش فى صدرها وابوس فيها سخنت بسرعة جداا وراحت نازلة فاتحة الحزام بتاعى ومنزله البنطلون وراحت منزله البوكسر كمان وراحت قافشة بأيدها فى زوبرى وفضلت تعض فيه وتمص بمنتهى الهيجان

    قولتلها ايه ده انتى شرقانة خالص قالتلى بصراحة اه انا اصلا من اول ماشوفتك وانا عماله افكر فى اللحظة اللى همصلك فيها زوبرك انا احسن حاجة بحبها فى الرجالة المص بعشق الزوبر وهو فى بوقى ده انا حتى كل الافلام اللى بشوفها افلام مص ازبار قولتلها وكمان افلام!!! لا احنا نقلع بقى روحت قالع هدومى وقومت فاتح مية الدوش وروحت واخدها بهدومها فى الكابينة تحت الدوش وهى مش عايزه تدخل بهدومها وتقولى استنى اقلع يامجنون شديتها من ايديها ودخلتها الكابينة وقفلت وخليت وشها للحيطة وانا فى ضهرها تحت المية وشبعتها تقفيش فى بزازها ودعك فيهم وبوس فى رقبتها وخدودها لما سخنت جدا قامت جايبالى بشكير وهى قلعت كل هدومها ولبست بشكير هى كمان وخرجنا من الحمام على اوضة نومها وقالتلى بسسس سيبلى نفسك خالص بقى

    قعدتنى على السرير وقعدت هى على ركبها على الارض ومسكت زوبرى مص وانا من المرات القليلة جدا اللى انام فيها مع ست فوق ال 40 سنة وتبقى فاهمة قيمة المص ومحترفة بالشكل ده بتدلع الزوبر وتلعب بيه فى بوقها وحركات ايديها عليه عبقرية ولعت زوبرى بحركاتها

    روحت قالع البشكير وهى كمان وروحت نايم على السريرعلى ضهرى وواخدها فى حضنى فوقى وفضلت اشرب من عسل شفايفها كانوا شفايفها من النوع اللى بيتمص ممتعين لأقصى الدرجات وانا بمص فى شفايفها كنت بضرب بأيدى طيازها المربربة الملبن كانت طيازها مدورة بشكل يهبل وكل مااضربها تتجنن هى وتهيج اكتر لدرجة انى كنت كل ماأنسى طيزها وابطل اضربهم الاقيها تسحب ايدى هى وتقولى اضرب طيزى ياعلى انا بحبك اوى انا شرموطتك اضرب ياعلى

    انا كلامها كان هيجنى جدا قولتلها هبهدلك طيازك ياسحر وروحت منيمها على بطنها وفضلت السوع فى طيازها بأيدى وادفن وشى فى طيازها من كتر جمالهم وهى جابت شهوتها من كتر الضرب ولحس طيزها بلسانى وعرفت انه سحر مفتاح شهوتها فى طيزها روحت فاتح خرم طيزها بأيدى ومدخل صباعى لقيتة واسع وسالك وزى الفل وهى عمالة تقولى طفى نار طيزى بزوبرك ياعلى ارحمنى ودخله فى طيزى بسرعة ارجوك

    روحت واخد علبة فازلين كانت على الكمودينو جنب السرير وروحت داهن خرم طيزها وروحت راشق زوبرى فجأة فى طيزها صوتت واتألمت جداا وانا عمال ارزع فى طيزها من كتر هيجانى من كلامها ومحنتها وبعد دقايق كانت هى سخنت جدا ونسيت الوجع وانا سخنت جدااا روحت جايب لبنى فى طيزها وانا عمال اضرب فى طيزها لما احمرت من كتر الضرب واللسوعة

    بعد شوية كان زوبرى هدى فى طيزها ونزل كل لبنه روحت مطلعه ولفيتها ضهرها على السرير ووشها ليا وقعدت اللعب فى بزازها واقفش فيهم وشوية وروحت نازل على كسها بلسانى وفضلت الحس فيه لغاية ماحسيت انها هاجت جدا قومت رافع رجلها على كتفى وراشق زوبرى فى كسها وهى اول مادخل زوبرى كسها جابت شهوتها واتكهربت من كتر الهيجان وانا مكمل نيك فى كسها

    لقيتها بتتقلب وبتعمل وضع الدوجى وبتقولى نيكنى من طيزى علشان خاطرى ريحنى واضربنى ولسوعنى روحت كملت نيك فى كسها واضربها بأيدى وهى من كتر الضرب جابت شهوتها كذا مره فى وقت قليل جدا حسيت نفسى قربت أجيب لبنى انا كمان قولتلها عايزاهم فين قالتلى زى المره اللى فاتت فى طيزى طبعا

    روحت مطلع زوبرى من كسها وحاطه رشق فى طيزها اللى مجنناها دى وكانت سانده بأيدها ال 2 وركبها ال 2 "دوجى ستايل" روحت نازل بوزن جسمى كله على ضهرها راحت نازله على بطنها وانا نازل فوقها ومكمل رزع فى طيزها لما لقيت نفسى جبت لبنى فى طيزها للمرة التانية وهى فى اللحظة دى كانت هتتجنن تحتى من كتر الهيجان وعماله تصوت وهى بتجيب شهوتها تانى

    وانا لسه زوبرى فى طيزها سمعت باب الشقة بيتفتح احاااااااااااا قومت عايز استخبى بسرعة فى الدولاب لقيت سحر عمالة تضحك ومش مخضوضة خاااالص شوية ولقيت بنتها هند داخله الاوضة وشافت سحر نايمه على السرير ملط وشايفانى واقف ملط انا كمان وماسك البشكير مغطى بيه زوبرى قالتلى اهلا اهلا وقعدت تضحك وتقولى انت مابتضيعش وقت خالص كده!!! لسه عارفها امبارح تنام معاها انهارده!!! ايه ياعم ارحم نفسك وبتهزر مع امها وتقولها اتبسطى ياسوسو كيفك ياحلوه ولسوعك؟ سحر ردت عليها وقالتها اه بصراحة كيفنى جداا وقعدوا يضحكوا جوز الشراميط وانا واقف دمى ناشف من الخضة.

    افلام سكس - سكس اغتصاب - افلام نيك - سكس بنات - سكس xxx - افلام سكس - سكس - نيك محارم - سكس اسيوي - سكس عربي


    votre commentaire
  • كنت قد كتبت قبل فترة في المنتدى عن برود زوجتي وكيف دفعتني لخيانتها ولكني للسرعة لم اذكر الكثير من التفاصيل عن قصتي مع زوجتي وكيف دفعتني الى احضان النساء وعالم المحارم الممتع فلولا برودها الجنسي لما دخلت الى ذاك العالم المخفي مع النساء ومحارمي اللذيذ الممتع . فزوجتي تمتاز ببرود جنسي قاتل رغم صغر سنها فعمرها 33 عاما وهي جميلة الشكل وذو جسم سكسي رهيب وارداف رائعة وصدر كالمرمر وبزاز كحبات الرمان مستديرة ناعمة وحلمات بنية بارزة وطيز اروع ما تكون وكس صغير ضيق ..رغم كل ذلك فهي باردة جنسيا وبالكاد استطيع ممارسة الجنس معها كل شهر او اكثر وحسب مزاجها الشخصي وانا رجل حااااامي لدرجة كبيرة واعشق الجنس وممارسة الوضعيات وامتاع من امارس معها . ولكني حرمت من الجنس رغم ان عمري 42 عاما مع امرأة لا تفهم بالجنس ولا تقدر ولا تشعر ولا تلبس لزوجها ولا تعطيه اي احساس بالقرب منه .فاحساسها ميت وابتسامتها صفراء رغم جمال وجهها ..كنت اصبر عليها واقول لعلها ستفهم وتعرف ولكن لم يحدث اي تغيير طيلة فترة زواجي .كانت تنهرني اذا طلبت منها ممارسة الجنس وتقول لي ( انت ما بتفكر الا بالجنس ) فاتركها وانا محطم الاعصاب خائر القوى مكسور الخاطر ...اندب حظي العاثر ...فاخرج من البيت هائما على وجهي باحثا عن من ياخذني ويحضنني ويعطيني الدفئ والمشاعر ..ولكوني املك متجرا -محل- فقد تعرفت على الكثير من النساء ممن يرتادون المحل وهم زبائن قبل ان يكونوا اصحاب علاقات جنسية ..فمارست معهم الجنس وانا اشعر باني انتقم من زوجتي التي حرمتني المتعة واللذة فوجدتها في احضان النساء واحضان قريباتي وخواتي ممن مارست معهم الجنس ...كنت امارس الجنس بقوة مع النساء ومع خواتي وغيرهم ونظراتي الحاقدة على زوجتي وسلوكها امام عيوني ...كنت اجد في الخيانة افضل وسيلة انتقم فيها من زوجتي وتعبيرا عن حقدي عليها وكرهي لها ...فماذا افعل مع زوجة اذا لم يكن هناك جنس في العلاقة ...ولذلك توسعت دائرة معرفتي الجنسية من دائرة زبائن المحل الى دائرة المحارم ...ذالك العالم الممتع الرائع الذي تشعر فيه حقا بطعم الجنس الحقيقي واللذة والنشوة

    صحيح انني مارست الجنس مع خواتي قبل زواجهم ولكنه لم يكن عن علم ودراية بالجنس الحقيقي ولكن بعد زواجي اصبحت اتفنن بممارسة الجنس معهم لانه اصبح لدي خبرة في وضعيات النياكة وامتاع الطرف الاخر

    فحتى بنتي والتي هي في المرحلة الاعدادية مارست معها الجنس الخلفي في كثير من الاحيان وكانت بالفعل

    نياكة جميلة واحساس اخر يختلف عن اي احساس اخر من النساء .....وما تفكروا زوجتي غبية وما بتفهم

    هي على درجة عالية من الذكاء والفهم ومثقفة ولكنها بالجنس عديمة الاحساس ..قاتلة..اعصابها في ثلاجة

    وحتى عندما تسمح لي بممارسة الجنس في الشهر فانني لا اشعر معها باي احساس فهي كالجثة الممددة

    على السرير ...لا تفعل اي شي تبقى كما هي ...لا تتكلم اي كلمة ...امارس معها وهي صامتة لا تتحرك

    كأني بنيك بحيط ....يعني هي صخرة صماء ...قتلتني موتتني وانا اتعذب بنار الشهوة والجنس ....عشان هيك

    انا ما بشعر باني ندمان على خيانتها وممارستي الجنس مع النساء و والقريبات لانها هي السبب في دفعي

    الى خيانتها ...ولغاية هذه اللحظة فهي ما زالت كما هي رغم محاولاتي الجادة معها باني احب الجنس وانه

    متعة للطرفين.. وفتحت معها حوارات ونقاشات حول ذلك ولكن لم تفلح كل محاولاتي معها ....وابلغت امها

    وتفهمت امها الامر ولكنها لم تستطع اقناعها بأي شيء ...هذه قصتي مع زوجتي الباردة جنسيا والتي

    دفعتني الى احضان النساء وعالم اللذة والمتعة وجنس المحارم ذاك العالم المخفي والذي طالما حلمت به

    فبأي ذنب اعيش هذا العذاب والحرمان ...مع زوجة تجردت من كل احساس وشهوة ومتعة ...لذلك اصبحت لا

    اهتم بشأنها ولا يعنيني امرها ...اعيش حياتي كما اشتهيها واراها وتركت لها حرية العيش والحركة كما تريد

    لان احساسي تجاهها قد مات واندثر ..

    سكس بنات - سكس خيانة زوجية - نيك مايا خليفة - افلام سكس محارم - افلام نيك - افلام سكس - افلام سكس امهات - سكس اجنبي - افلام نيك - فيديو سكس


    votre commentaire



    Suivre le flux RSS des articles
    Suivre le flux RSS des commentaires